بعد إصابته برصاصة في بطنه في الأحداث التي شهدتها طرابلس في محلة الجميزات بعد عشرة أيام على إندلاع ثورة 17 تشرين الأول ضد” السلطة السياسية الحاكمة”.
وبعد معاناة إستمرت ما يقارب ثلاثة أشهر، لم يستطع الشاب احمد توفيق الصمود أمام إصابته بالرغم من خضوعة لعدد من العمليات الجراحية، حيث فارق اليوم الحياة متأثرا بجراحة، لتقدم الثورة شهيدا جديدا !!!