أسرار الصحف ليوم الثلاثاء

📂

📝 النهار:

  • يتابع حزب ممانع عن كثب الاستعدادات للقاء دار الفتوى السبت في ظل شائعات عن ان الرئيس السنيورة هو الذي صاغ مسودة البيان الختامي الامر الذي اعتبره قريبون من دار الفتوى محاولة مبكرة للتشويش على اللقاء ودفع البعض الى عدم المشاركة به.
  • تتوالى لقاءات تكتل نيابي وسطي بعيداً عن الإعلام في ظل نقاش مستفيض للموازنة والموقف منها من خلال تمنيات ورغبة رئيس التكتل.
  • يكثر الوزراء من السفر للمشاركة في لقاءات ومؤتمرات لا تحقق اي نفع للبلد بل تزيد الاعباء على الخزينة العامة.

📝 اللواء:

  • أتاحت، حسب دبلوماسي غربي، الخارطة الجديدة لتوزيع القوى والكتل داخل مجلس النواب الفرصة لأكثر من طرف إقليمي ودولي للدخول إلى البازار الرئاسي.
  • تفاقم الخلاف داخل الجسم القضائي حول عدة نقاط محورية ليس منها فقط فض الاعتكاف والقبول بالعرض المالي المطروح لتحسين الرواتب.
  • نُصح مسؤول حكومي بترك تسمية الوزراء المسيحيين أو المستبدلين لمرجع كبير مقابل التراجع عن فكرة الـ6 وزراء!

📝 نداء الوطن:

  • تردد أن النائبة الســابقة بهية الحريري غــادرت إلى قطر برفقة نجلها نادر في زيارة اســتمرت ٣ ايــام بقيــت طي الكتمان.
  • علــم أن جمعية المصارف تتجه إلى الإستمرار في الإقفال بعد يوم الأربعاء احتجاجاً على عدم إتخاذ إجراءات جديدة لحماية الفروع والمقرات الإدارية.

📝 البناء:

  • قال مصدر على صلة بملف الاتصالات لتشكيل الحكومة إن مروحة التغيير الوزاريّ قابلة لأن تكون صفراً مطلع الشهر المقبل وتصدر المراسيم بقوام الحكومة الحاليّة ذاتها، إذا تعذّر الاتفاق على البدائل تحت مبدأ أن التغيير يحتاج إلى موافقة المرجعيّة التي قامت بالتسمية، بما في ذلك الوزير الدرزيّ.
  • بعكس بعض ردود الأفعال اللبنانيّة على المضمون الدقيق والهادئ لكلام السيد حسن نصرالله حول ملف الترسيم البحريّ أثار الكلام مخاوف إسرائيليّة أكبر وخصّصت وسائل الإعلام الإسرائيلية مساحات واسعة لنقاش الكلمة وما وراءها وإمكانية تفعيل معادلة ما بعد كاريش إذا طال أمد المفاوضات.

📝 الجمهورية:

  • يجري الحديث عن نشاط متقدم لدولة خليجية أخرى انكفاءها عن لبنان.
  • أكد مطلعون أن أحد النواب الجديد يتولى دعم جمعية غير سياسية تضغط بأشكال شتى لتحصيل حقوق تخص المنتمين إليها.
  • تبلغ مسؤولون عن قطاع حساس يعاني من أزمة وجود من موظفين فيه الاستعداد مواجهة داخلية بعد تقليص رواتبهم.
Libanaujourdui

مجانى
عرض